وهي ملكة مستأنسة بمعنى اليفة لا ضرر منها و لا تخويف و لا اهوال مرعبة على طالبها الا في حالة واحدة اذا طلبت منك شيئا فالحذر من رفضه فهو ما سيؤدي بك للهلاك و هي سميعة مطيعة قوية جدا على كل الافعال التي تامرها بها من خير و شر و لو توددت لها و استخدمتها فعلت لك المعجزات في لمح البصر من كل ما تتخيلوه و الأن مع الطريقة و الشرح:
أولا: إن كنت روحاني كمتمرس للعلم اذن تصوم يوم واحد فقط يوم الاستخدام و هو يوم الاربعاء اما اذ1ا كنت مبتدئ فعليك بصيام ثلاثة ايام الاثنين و الثلاثاء و الاربعاء و الصيام المقصود الصيام الروحاني.
ثانيا: تدخل الحمام و وجهك للداخل و ظهرك للوراء يعني ظهرك للقبلة و تصرف عمار الحمام بالصرف الذي أوله بخ بخ..
و بعد صرف العمار تنتظر حوالي 10 دقائق ثم تحضر عود من الخشب رفيع و تكتب عليه الطلسم الآتي بزعفران و مسك و ماء ورد على قطعة رق غزاب و بعد الكتابة تلوث القطعة بقطران و زيت خردل ثم تمسك رق الغزال بعد الكتابة و تلويثها تمسكها بيدك الشمال و فوق البخور تقرأ العزيمة 1000 مرة.
و البخور هو لبان ذكر و كزبرة ناشفة و جاوي و ميعة ناشفة و ميعة سائلة يتم دقها و تحبيبها بمعنى عمل منهم حبيبات مثل حبات الجلبانة او الفستق و تركهم في الظل إلى وقت الحاجة و يجب ان يكون العمل ليلا مع مراعاة الرصد المناسب لهذا العمل.
و بعد التلاوة بالعدد المطلوب و البخور يتشكل شيء من دخان البخور على هيئة انسان آدمي و يبتدئ في الظهور رويدا رويدا إلى أن يتجسد إلى انسانة جميلة جدا في الصورة و الجسد احيانا يحضر معها اخ لها لوطي يطلب منك أن تجامعه و بعدها لا يحضر ابدا و لن تراه ابدا مرة اخرى و زيتونة تطلب منك الجماع فجامعها و اطلب منها ما تريد من خير أو شر يتم تنفيذه في الحال و لو شئت أن تأخذ عليها العهد فخذه فسوف تطلب منك شروطها او وافقت كانت لك طول حياتك و ان لم توافق يجب ان تجامعها و تطلب منها طلبك ثم تصرفها و الحذر إن بدأت في تحضيرها لا تتوقف و تترك التحضير قبل حضورها لانك سوف تشعر عند التحضير بشيء من الكسل و النعاس و لكن جاهد في نفسك و سوف يختفي هذا الشعور بعد قليل و إياك إن بدأت أن تترك المكان قبل حضورها و فعل المطلوب فهذا من المهالك و اياك ايضا عندما تطلب منك الجماع ان ترفض فلو حدث هذا اصبحت من الهالكين لا محالة و من الافضل ايضا ان تحفظ العزيمة قبلها حتى تقرأها بطلاقة و بدون عوائف أو خطأ و يجب ان تكون كل الانوار مطفاة و لا يوجد الا نور الفحم فقط الذي تضع فيه البخور.
و هذه هي العزيمة:
احضري يا زيتونة بحق شمخ شموخ براخ شماخ العالي على كل براخ و بحق أيروش أيروش بريش بريش جريوش جريوش دغروش دغروش هريش هريش وروش وروش زيش زيش مطمارش مطمارش رواش رواش قمارش قمارش أزرش أزرش هيارش هيارش هواطيش هواطيش أوخ بنوخ الذي له ارواح الجن طائعة احضري بعظمته يا زيتونة و الا اتلو عليك احراقا الوحا العجل الساعة.